قصة نجاحي هي لوحة من الفن أرسمها بنفسي وأستفيد من خبراتي وإمكانياتي لأضع الألوان في مكانها المناسب، وأن أرسم في مخيلتي اللوحة الرائعة قبل أن أنفذها على أرض الواقع.. وأطمح إلى أن يكون لدي الأدوات التي من خلالها أستطيع أن أقول للعالم.. إن لوحتي موجودة، وأداة أصحاب الإنجاز هي مهاراتهم وعلومهم، فعلى صاحب الإنجاز أن يبادر إلى صف الألوان والأشكال بكل نظام وبشكل مدروس، ليجعل من نفسه لوحة فنية يتغنى بها العالم.. ليغدو صاحب مجد..
" أحمد مطر "